وهب يرد على الجذيمي
فأجابه وهب رجل من بني ليث فقال
دعونا إلى الإسلام والحق عامرا
فما ذنبنا في عامر إذ تولت
وما ذنبنا في عامر لا أبا لهم
لأن سفهت أحلامهم ثم ضلت
وقال رجل من بني جذيمة
ليهنئ بني كعب مقدم خالد
وأصحابه إذ صبحتنا الكتائب
فلا ترة يسعى بها ابن خويلد
وقد كنت مكفيا لو انك غائب
فلا قومنا ينهون عنا غواتهم
ولا الداء من يوم الغميصاء ذاهب
فأجابه وهب رجل من بني ليث فقال
دعونا إلى الإسلام والحق عامرا
فما ذنبنا في عامر إذ تولت
وما ذنبنا في عامر لا أبا لهم
لأن سفهت أحلامهم ثم ضلت
وقال رجل من بني جذيمة
ليهنئ بني كعب مقدم خالد
وأصحابه إذ صبحتنا الكتائب
فلا ترة يسعى بها ابن خويلد
وقد كنت مكفيا لو انك غائب
فلا قومنا ينهون عنا غواتهم
ولا الداء من يوم الغميصاء ذاهب