موت أربد بصاعقة وما نزل فيه وفي عامر
قال ابن إسحاق : ثم خرج أصحابه حين واروه حين قدموا أرض بني عامر شاتين فلما قدموا أتاهم قومهم فقالوا : ما وراءك يا أربد ؟ قال لا شيء والله لقد دعانا إلى عبادة شيء لوددت أنه عندي الآن فأرميه بالنبل حتى أقتله فخرج بعد مقالته بيوم أو يومين معه جمل له يتبعه فأرسل الله تعالى عليه وعلى جمله صاعقة فأحرقتهما . وكان أربد بن قيس أخا لبيد بن ربيعة لأمه .
قال ابن هشام : وذكر زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن ابن عباس ، قال وأنزل الله عز وجل في عامر وأربد الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد [ الرعد 8 ] . . . إلى قوله وما لهم من دونه من وال .
قال المعقبات هي من أمر الله يحفظون محمدا . ثم ذكر أربد وما قتله الله به فقال ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء [ الرعد 13 ] إلى قوله شديد المحال
قال ابن إسحاق : ثم خرج أصحابه حين واروه حين قدموا أرض بني عامر شاتين فلما قدموا أتاهم قومهم فقالوا : ما وراءك يا أربد ؟ قال لا شيء والله لقد دعانا إلى عبادة شيء لوددت أنه عندي الآن فأرميه بالنبل حتى أقتله فخرج بعد مقالته بيوم أو يومين معه جمل له يتبعه فأرسل الله تعالى عليه وعلى جمله صاعقة فأحرقتهما . وكان أربد بن قيس أخا لبيد بن ربيعة لأمه .
قال ابن هشام : وذكر زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن ابن عباس ، قال وأنزل الله عز وجل في عامر وأربد الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد [ الرعد 8 ] . . . إلى قوله وما لهم من دونه من وال .
قال المعقبات هي من أمر الله يحفظون محمدا . ثم ذكر أربد وما قتله الله به فقال ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء [ الرعد 13 ] إلى قوله شديد المحال