شعر أبي سفيان في الرد على حسان
فأجابه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ، فقال
أدام الله ذلك من صنيع
وحرق في طرائقها السعير
ستعلم أينا منها بنزه
وتعلم أي أرضينا تضير
فلو كان النخيل بها ركابا
لقالوا لا مقام لكم فسيروا
فأجابه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ، فقال
أدام الله ذلك من صنيع
وحرق في طرائقها السعير
ستعلم أينا منها بنزه
وتعلم أي أرضينا تضير
فلو كان النخيل بها ركابا
لقالوا لا مقام لكم فسيروا