من شرح شعر ابن الأسلت
فصل وذكر شعر أبي قيس بن الأسلت وفيه قوله
ولولا ربنا كنا يهودا
وما دين اليهود بذي شكول
أراد جمع : شكل وشكل الشيء - بالفتح - هو مثله والشكل بالكسر الدل والحسن فكأنه أراد أن دين اليهود بدع فليس له شكول أي ليس له نظير في الحقائق ولا مثيل يعضده من الأمر المعروف المقبول وقد قال الطائي : وقلت :
أخي . قالوا : أخ من قرابة
فقلت لهم إن الشكول أقارب
قريبي في رأيي وديني ومذهبي
وإن باعدتنا في الخطوب المناسب
وقال فيه
فصل وذكر شعر أبي قيس بن الأسلت وفيه قوله
ولولا ربنا كنا يهودا
وما دين اليهود بذي شكول
أراد جمع : شكل وشكل الشيء - بالفتح - هو مثله والشكل بالكسر الدل والحسن فكأنه أراد أن دين اليهود بدع فليس له شكول أي ليس له نظير في الحقائق ولا مثيل يعضده من الأمر المعروف المقبول وقد قال الطائي : وقلت :
أخي . قالوا : أخ من قرابة
فقلت لهم إن الشكول أقارب
قريبي في رأيي وديني ومذهبي
وإن باعدتنا في الخطوب المناسب
وقال فيه