تفسير ابن هشام لبعض الغريب
قال ابن هشام : يقال كبره وكبره في الرواية وأما في القرآن فكبره بالكسر .
قال ابن هشام : ولا يأتل أولو الفضل منكم ولا يأل أولو الفضل منكم . قال امرؤ القيس بن حجر الكندي :
ألا رب خصم فيك ألوى رددته
نصيح على تغذاله غير مؤتل
وهذا البيت في قصيدة له ويقال ولا يأتل أولو الفضل ولا يحلف أولو الفضل وهو قول الحسن بن أبي الحسن البصري ، فيما بلغنا عنه .
وفي كتاب الله تعالى : للذين يؤلون من نسائهم [ البقرة 226 ] وهو من الألية والألية اليمين . قال حسان بن ثابت :
آليت ما في جميع الناس مجتهدا
مني ألية بر غير إفناد
وهذا البيت في أبيات له سأذكرها إن شاء الله في موضعها . فمعنى : أن يؤتوا في هذا المذهب أن لا يؤتوا ، وفي كتاب الله عز وجل يبين الله لكم أن تضلوا [ النساء : 176 ] يريد أن لا تضلوا ، ويمسك السماء أن تقع على الأرض [ الحج : 65 ] يريد أن لا تقع على الأرض وقال ابن مفرغ الحميري :
لا ذعرت السوام في وضح الصب
ح مغيرا ولا دعيت يزيدا
يوم أعطي مخافة الموت ضيما
والمنايا يرصدنني أن أحيدا
يريد أن لا أحيد وهذان البيتان في أبيات له .
قال ابن إسحاق : قالت فقال أبو بكر بلى والله إني لأحب أن يغفر الله لي ، فرجع إلى مسطح نفقته التي كان ينفق عليه وقال والله لا أنزعها منه أبدا .
قال ابن هشام : يقال كبره وكبره في الرواية وأما في القرآن فكبره بالكسر .
قال ابن هشام : ولا يأتل أولو الفضل منكم ولا يأل أولو الفضل منكم . قال امرؤ القيس بن حجر الكندي :
ألا رب خصم فيك ألوى رددته
نصيح على تغذاله غير مؤتل
وهذا البيت في قصيدة له ويقال ولا يأتل أولو الفضل ولا يحلف أولو الفضل وهو قول الحسن بن أبي الحسن البصري ، فيما بلغنا عنه .
وفي كتاب الله تعالى : للذين يؤلون من نسائهم [ البقرة 226 ] وهو من الألية والألية اليمين . قال حسان بن ثابت :
آليت ما في جميع الناس مجتهدا
مني ألية بر غير إفناد
وهذا البيت في أبيات له سأذكرها إن شاء الله في موضعها . فمعنى : أن يؤتوا في هذا المذهب أن لا يؤتوا ، وفي كتاب الله عز وجل يبين الله لكم أن تضلوا [ النساء : 176 ] يريد أن لا تضلوا ، ويمسك السماء أن تقع على الأرض [ الحج : 65 ] يريد أن لا تقع على الأرض وقال ابن مفرغ الحميري :
لا ذعرت السوام في وضح الصب
ح مغيرا ولا دعيت يزيدا
يوم أعطي مخافة الموت ضيما
والمنايا يرصدنني أن أحيدا
يريد أن لا أحيد وهذان البيتان في أبيات له .
قال ابن إسحاق : قالت فقال أبو بكر بلى والله إني لأحب أن يغفر الله لي ، فرجع إلى مسطح نفقته التي كان ينفق عليه وقال والله لا أنزعها منه أبدا .