ابن الدخشم
وذكر مالك بن الدخشم [ بن مرضخة ] ويقال فيه الدخيش ويقال فيه ابن الدخيش ويقال إنه الذي سار رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من الأنصار ، فلم يدر ما ساره به حتى جهر النبي صلى الله عليه وسلم فإذا هو يستأذنه في قتله وهو في حديث الموطأ ، والذي ساره هو عتبان بن مالك ، وقد برأ النبي صلى الله عليه وسلم مالك بن الدخشم من النفاق حيث قال أليس يشهد أن لا إله إلا الله ؟ قالوا : بلى ، قال أليس يصلي ؟ قالوا : بلى فقال في حديث الموطأ : أولئك الذين نهاني الله عنهم ، وقال في حديث مسلم فإن الله قد حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بها وجه الله حول شعر مكرز وذكر مكرز وقد تقدم في اسم مكرز أنه يقال بكسر الميم وفتحها ، ولكن لا يروى في السيرة إلا بالكسر . وقول مكرز
فديت بأذواد ثمان سبا فتى
بكسر الثاء من ثمان لأنه جمع ثمين مثل سمين وسمان .
وذكر مالك بن الدخشم [ بن مرضخة ] ويقال فيه الدخيش ويقال فيه ابن الدخيش ويقال إنه الذي سار رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من الأنصار ، فلم يدر ما ساره به حتى جهر النبي صلى الله عليه وسلم فإذا هو يستأذنه في قتله وهو في حديث الموطأ ، والذي ساره هو عتبان بن مالك ، وقد برأ النبي صلى الله عليه وسلم مالك بن الدخشم من النفاق حيث قال أليس يشهد أن لا إله إلا الله ؟ قالوا : بلى ، قال أليس يصلي ؟ قالوا : بلى فقال في حديث الموطأ : أولئك الذين نهاني الله عنهم ، وقال في حديث مسلم فإن الله قد حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بها وجه الله حول شعر مكرز وذكر مكرز وقد تقدم في اسم مكرز أنه يقال بكسر الميم وفتحها ، ولكن لا يروى في السيرة إلا بالكسر . وقول مكرز
فديت بأذواد ثمان سبا فتى
بكسر الثاء من ثمان لأنه جمع ثمين مثل سمين وسمان .